مناشدات بالإفراج عن”علي باقطيان” بعد تبرأته من النيابه العامة في المكلا
المشهد الجنوبي الأول / خاص
ناشدت اسرة الناشط الحضرمي “علي باقطيان”التتحالف بالإفراج عن ولدهم المضرب عن الطعام منذ 15 يوماً في سجن القوات الإماراتية بعد رفض الإفراج عنه رغم تبرأته من قبل المحكمة والنيابة العامة.
وأكدت الأسرة ان ولدهم اضرب عن الطعام منذ خمسة عشر يوما مطالباً بالإفراج عنه وانصافه من الظلم الذي حل به حيث وقد تم اصدار حكم البراءة من النيابة لكن لا زالت القوات الإماراتية تتحكم بمصيره ورفضت توجيهات النيابة بالإفراج عنه.
وقال احدهم مطالباً بالإفراج عن باقطيان
ياتحالف وسلطه علي باقطيان ليس له علاقة بأي تنظيمات إرهابيه
علي باقطيان مضرب عن الطعام خمسة عشر يوماً وحالته الصحية يرثى لها ومع هذا لم نجد أحد من النقاد وجه سهامه إلى الجهات المعنية .. قضية علي باقطيان وكثير من أمثاله أهم من الكهرباء وتردي الخدمات .. علي يموت بصمت ونحن نشاهد أيضاً بصمت في ظل هامش التعبير الذي بات يقترب من الصفر .
عاماً وثلاثة أشهر خلف القضبان العزيز Ali Harmal Baqityan ( علي باقطيان ) بدون تهمة مسببه له ، كل مافي الأمر أنه ضحية هذا التحول السياسي الذي تشهده اليمن أجمع وحضرموت خصوصاً .
أبو تسنيم ليس إرهابياً ومن يملك هذه الإبتسامة لايمكن أن يكون إرهابياً ، فلماذا هذا التعنت والإصرار بعدم إطلاق سراحه بعد قرار النيابة بالإفراج عنه أليس لاسلطان على القضاء .
بعد قراءتي للبيان الذي أصدره أهله بعد زيارتهم له الذي أوضحوا فيه أنه بدأ بالإضراب عن الطعام منذ (15) يوم وحالته الصحية سيئة جداً جداً لدرجة أنه لم يستطع الوقوف أمامهم وخر مغشياً عليه من الظلم والجور الذي حصل له .
لماذا تخلى الجميع عن أبو تسنيم ، وكل يعلم برائته ، ألم يكن أول المبادرين بعد تحرير #المكلا في تعزيز دور النخبة الحضرمية ومبادرته بمشروع (عزة وطن) الذي كان بتوافق بين مؤسسته والقيادة العسكرية والسلطة المحلية ، لماذا هذا الصمت المريب ؟ ولماذا تخلينا عنه بهذه السهولة وصدقنا كل ماقيل عنه ؟
فك الله أسرك يابو تسنيم
الحرية ل علي باقطيان
نقلا عن #أشرف_العوبثاني
