جريمة البحث الجنائي خورمكسر عدن
بقلم/علي نعمان المصفري
كشفت المستور، وفضحت من هم في الشرعية مخططي الأجرام لكل ماحدث في الجنوب منذ ٧ يوليو ١٩٩٤.
وبيَّنت عورتهم، بل وتعد القشة التي كسرت ظهرهم رغم تخفيهم تحت مسميات مختلفة وأهمها ألوية الحماية الرئاسية وهي أساسا موالية لحزب سياسي يمني معروف لدى الكل وعلي محسن الأحمر وتمويل من دولة أقليمية، أبتداءا من معسكر بدر معسكر عبدالله الصبيحي ومعسكر حيدان ومعسكر مروان القباطي، ومعسكر معاشيق، ناهيك عن مايقع تحت المنطقة الرابعة والخلايا النائمة جماعات البسطات وبعض المقرات حزب يمني معروف له مصلحة في عدن والجنوب ويعد الوجة الآخر لحزب مؤتمر عفاش بالسلاح المتنوع ناهيك عن الجماعات المسماة بداعش الواردة من مأرب والبيضاء ورداع.
الخطة
تفجير البحث الجنائي ومن ثم السيطرة على كل المواقع العسكرية والشرطوية والميناء والمطار والمصافي والمعسكرات من خلال أعلان سقوطها بيد داعش.
يصدر البطل علي محسن الأحمر توجيهاته الى كافة المناطق العسكرية والجماعات المذكورة أعلاه بالتحرك لأخماد هذا التمرد، يتم التحرك وتخلع داعش الزِّي الرسمي والأعلام والشعارات بعد الأعلان من قبل قنوات سهير ويمن شباب وبلقيس واليمن والجزيرة بالدفاع المستميت عن عدن والقضاء على داعش بعد عودتهم الى المعسكرات التي انطلقوا منها.
في هذة الأثناء يتم أعدام واعتقال قادة المقاومة الحقيقية والمجلس الأنتقالي وكل شرفاء الجنوب.
الأعلان رسميا عن عودة عدن الى الشرعية.
سيناريوهات مكشوفة ومعروفة ولاتحتاج الى تحليل