يذهب البعض بالذهاب بتفكيره بعيدا بسبب ضيق تفكيره ولكن قولي هذه العبارة ليس استهداف للأمن ولا لأجهزه أخرى شخصيا اعتقد ان كل فرد مننا مع الأمن والامان وضد هذه الجماعات الخارجة عن الدين والإسلام لا بل أقول الذي تعمله هذه الجماعات لم يعملوه بني إسرائيل للأنبياء
لكن ما اريد ان يوصل للقارئ ولشعبنا آن الظلم والتعسف لن يبني لنا جنوب ويقوي من النسيج لاجتماعي وماهو أكيد ان لتعسف ارتدادات سلبيه على المظلوم ويزرع بنفسه بؤر سوداء قد تستثمرها الجماعات الإرهابية بطريقه او بأخرى لسنا ضد الأمن ولكن لانريد أفلام اكشن ثم إفراجات
فلتكن التحقيقات مبنية على أسس وقانون ولاتنشر صور او افلام الا عند التأكيد من الجريمة كيف تريدوننا ان نصدق الأجهزة الأمنية وهي تفتقد لابسط مقومات المؤسسة الأمنية .
الكلام يطول ويطول لكن ما اريد ان أوصله ان يجب على أجهزه حساسة مثل مكافحة الاٍرهاب ان يكون شغلها اكثر من تصويرها على الارض وأن تكون على قدر المسؤولية عند الأقدام على عمل وأن تكون جهاز باعث للأمن لا الخوف والترويع وأن يعمل بأسلوب احترافي ولا ضير أن يتعلم من الغير أن كان لايجيد الأحترافية وأن يبتعد كل البعد عن التصريحات البعيدة عن مبدأ الأمن والأمان فمداهمة البيوت بدون أي أوامر من أصحاب القرار المتمثل بالنيابة العامة والتكشف على محارم الناس بحجة الإرهاب هو أسلوب رخيص جداً أنصح هذا الجهاز بذات بالوصول للاحترافية عبر التنسيق مع ذوي الاختصاص المشار لها سابقاً وهي النيابة العامة حتى لا يستغل ذلك العصابات التي تداهم منازل المواطنين بحجة الأمن، كيف لنا أن نعلم أنهم جهة أمنية إذا لم يكن هناك أمر نيابة لكي أطمئن وامتثل لهم مثلما حدث لناشط السياسي الذي دوهم منزله من قبل عصابات بأسم الأمن وغيرة كثيرين، سيرد البعض منكم ان جماعة الأخوان جماعه ارهابية حسناً أين القانون او القضاء الذي هو المسؤول عن كل الإجراءات بدايتاً من اول خطوة وهي أمر القبض وحتى المحاكمة السنا نطمح بدولة ام اننا تابعين لدول غيرنا هي من تملي وتأمر علينا .
انا ضد الاٍرهاب ولست متعاطف وتوجهي معروف من قبل ثورة شمال الشمال لا بل منذ 2007م ونكرر بمفهوم للاحترافية فعند النظر الى الدول التي حظرت نشاط الاخوان لم يقوموا ويٌشهروا بصور المعتقلين ولَم ينشروا افلام بل مشت الأمور نظاميه وقانونية لاتتساهلوا ببعض الامو التي ترونها طبيعيه فالإنسان هو الانسان لديه شعور وإحساس وكرامه