وقال أقرباء  الجرحى أن الجرحى كانوا يتوقعون استضافتهم في أحد المستشفيات العسكرية في الرياض أو جدة أو في إحدى المدن الطبية الضخمة، غير أنهم فوجئوا بالعكس عند وصولهم إلى جيزان.
وكشف أهالي الجرحىى أن مرافقي الجرحى لجأوا إلى مساجد مدينة جيزان للإقامة فيها بعد أن رفضت السلطات بقاءهم في المستشفى.
وحمل الجرحى السفارة اليمنية وحكومة المناصفة المسؤولية تجاه ما يتعرض له الجرحى من اذلال وسوء إهمال.