حاميها حراميها…قوات طارق من حراس للجمهورية الى عصابات إجرامية للقتل والإغتصابات في الساحل الغربي

المشهد الجنوبي الأول ــ خاص

اثارت جريمة قتل قوات طارق صالح في منطقة المتينة بالتحيتا المواطن عبدالله علي بره رامي (60 عاماً) الذي دافع عن كرامة زوجة ابن اخيه التي حاول 5 من جنود طارق اغتصابها موجة غضب واسعة لدى المجتمع .

مصدر عسكر في قوات العمالقة بالساحل الغربي أكد للمشهد الجنوبي الأول حقيقة الجريمة التي ارتكبها من اسموا انفسهم حراس الجمهورية قائلاً جنود طارق حاولو اغتصااب فتاة اثناء حملها للماء عائدة من بئر قريبة الى منزلها الا ان البنت صرخت بشدة وكررت صراخها حتى سمع عمها والأهالي وهرولوا اليها مباشرة.

وقال المصدر ان عمها تلفظ على جنود طارق غضباً على محاولتهم ارتكاب الجريمة الا انهم فتحوا عليه النار وقاموا بقتلة مباشرة وكما اصابو مواطنيين جاءو غاضبين من هذا التصرف متسببين في جرح 3 مواطنيين وامرأة واقتياد بعض المواطنيين ايضا الى السجن.

وتداولت وسائل الإعلام هذه الجريمة ماجعل المجتمع يشعر بالغضب و مستنكراً مثل هذه الجراائم التي لا يعملها الا قليلي الأخلاق وعديمي الشرف مبينة الجريمة تحول من اسمو انفسهم بحراس الجمهورية الى عصابات قتل واغتصابات ولم تكن هذه الجريمة هي الأولى فسابقاتها في الخوخة واالمخاء اكبر جرماً منها.

وترتكب عصابات طارق صالح الجرائم في الساحل الغربي راميه بذلك الى ظهر القوات الجنوبية التي تشااركها في قتال الحوثيين دون ان تعتبر القوات الجنوبية من ذلك وتكشف في بيانات صريحة مايحدث من انتهاكات جسيمة من قوات طارق في الساحل.

ويتخوف المواطنيين في المناطق القريبة لقوات طارق من تمدد تلك القوات اليهم حيث يشعرون انهم في خطر وان تلك العصابات تهدد حياة مستقبلهم

You might also like
WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com