أصغر مولودة في آسيا تتحدى الموت!

المشهد الجنوبي الاول|منوعات

 

عادت الطفلة مانوشي، إحدى أقل الأطفال وزنا في العالم، إلى منزلها، بعد أن أمضت الأشهر الستة الأولى من حياتها في المستشفى.

وكان وزن مانوشي 400 غرام فقط عندما ولادتها  قبل الموعد الطبيعي بـ 12 أسبوعا، بعد أن عانت والدتها من مضاعفات متعلقة بالحمل.

 

“She’s just fought and fought and fought against all the odds, but she’s made it.”@DailyMirror https://uni.cf/2qZ9Itb 

‘Smallest baby’ who weighed as much as a chocolate bar celebrates milestone

Little Manushi tipped the scales at just 14oz – the same weight as a bar of Cadbury’s chocolate – when she was born 12 weeks early

mirror.co.uk

 
 
 

Smallest EVER baby? 1lb tot with PAPER skin survives after weighing same as chocolate bar https://shr.gs/WZdYkeV 

 
 

وولدت الطفلة في 15 يونيو في راجستان، بالهند، ولم تتمكن من التنفس بسبب ولادتها المبكرة.

وكان جلدها رقيقا للغاية فيما كانت أعضاؤها الداخلية غير مكتملة النمو، ولم يكن مرجحا أن تبقى على قيد الحياة.

وعلى الرغم من احتمال وفاتها، إلا أن مانوشي التي يعتقد بأنها أصغر طفل على قيد الحياة ولد في آسيا، بدأت باكتساب وزن زائد.

وقالت “سيتا” التي تبلغ من العمر 48 عاما، عن طفلتها المعجزة: “لقد قاتلت وحاربت ضد كل الصعاب، واستطاعت البقاء على قيد الحياة”.

وولدت مانوشي عن طريق عملية قيصرية طارئة بعد أن كشفت الموجات فوق الصوتية التي أجرتها أمها أثناء الحمل، أنه لم يكن هناك تدفق للدم إلى الجنين، وتم إقرار إخراج مانوشي إلى العالم بعمر 28 أسبوعا فقط.

 

Incredible! ‘Smallest baby’ who only weighed as much as a chocolate bar celebrates amazing milestone. See more pix here https://www.mirror.co.uk/news/world-news/smallest-baby-who-only-weighed-11841681 

 
 
 

All’s well that ends well! https://www.oddnaari.in/news/story/manushi-asia-smallest-surviving-baby-weight-same-as-cadburys-chocolate-127038-2018-01-13 

Meet Manushi, Asia’s smallest surviving baby who weighs same as a bar of Cadbury’s chocolate

According to doctors, there was only 0.5% chance of the baby surviving.

oddnaari.in

 
 

ووضعت فور ولادتها على جهاز التنفس الاصطناعي ونقلت إلى مستشفى خاص بالأطفال، إلا أن فرص بقائها على قيد الحياة كانت ضئيلة.

وأبلغ الأطباء والديها بأنه حتى وإن تمكنت من البقاء حية، فإن ابنتهم لا تملك سوى فرصة 0.5% للبقاء على قيد الحياة دون الإصابة بتلف في الدماغ.

ولكن الطفلة أثبتت أنها كانت قوية، حيث مرت بعمليات متعددة من التغذية ونقل الدم والدعم التنفسي، حتى استقرت حالتها الصحية بما فيه الكفاية، لتتمكن من تناول الحليب بعد سبعة أسابيع.

ثم بدأ وزنها في التحسن بشكل ملحوظ ليصل إلى 5.2 رطل، أي ما يزيد على 2.30 كلغ، وهو ما سمح بعودتها إلى المنزل.

You might also like
WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com