قال تعالى [وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ] صدق الله العظيم
محمد عبدالله اليدومي ( رئيس الهيئة العليا لحزب التجمع اليمني للاصلاح )… يطل برأسه من جديد، وهذا المرة معطيا اشارة علنية واوامر مبطنة، للعناصر الإصلاحية الإرهابية باستهداف أمن عدن ومديره اللواء شلال علي شايع…
تبت يداك يا ابا لهب ( اليدومي )، ولا تساهل مع جماعاتكم الإرهابية التي تديرونها مخابراتيا مع دولة قطر باعتباركم رجل مخابرات من طراز رفيع وعقيد في الامن القومي التابع للمخلوع عفاش..
من هو اليدومي:
– هو وحزبه حلفاء عفاش في احتلال الجنوب عام 94.
– صاحب اوامر اصدار الفتاوى بتكفير الجنوبيين وتحليل قتلهم وقتل اطفالهم
– رجل المخابرات الاول باليمن خريج جهاز السافاك الإيراني الرهيب أيام شاه إيران ويعمل لدى عفاش منذ نهاية السبعينات ومدير عمليات الاغتيالات والتصفيات حتى اللحظة .
– صاحب قرار جلب المليشيات الملثمة الى جانب الامن المركزي، وارتكاب مجزرة 21 فبراير 2013.. التي تم قمع الحراك الجنوبي فيها واغتيال أكثر 20 شهيد وسقوط 120 جريح.
– الموجه الروحي للارهابيين، والداعم الى جانب كثير من امثاله للاعمال الارهابية بعدن .
– الحليف الغير معلن للحوثيين، وهو الرابط بين الحوثيين وعفاش والاخوان، لكونه ينحدر من السلالة الهاشمية. حتى انه لم يغادر صنعاء الا متأخرا.. ولم يمسه الحوثيين بسوء.
– القيادي المتورط بجرائم ارهاب والذي اثبت انه رجل مخابرات واغتيالات وليس رجل سياسي كما يصفه البعض .